تعتبر الأضحية من أعظم شعائر الإسلام لما تحتويه من التزام وتكافل بين أفراد المجتمع وثواب عظيم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما عمل ابن آدم يوم النحر خير من سفك الدم، ويجيء يوم القيامة بقرنه وشعره وأظفاره، فيقع الدم من عند الله في موضع قبل أن يقع على الأرض، فيطيب به النفس) رواه الترمذي وابن ماجه.
وينتظر الفقراء والمساكين الأضحية من عيد إلى عيد ليأكلوا لحمها الذي لا يستطيعونه طوال العام بسبب الفقر والعوز، ومن هذا المنطلق عملت المؤسسة على توفير لحوم الأضاحي لإدخال السرور والسرور على الفقراء والمساكين والأيتام والقيام بمسؤولياتهم المجتمعية

في تنفيذ المشروع، تأخذ المؤسسة في الاعتبار ما يلي

موافقة الأضحية على المواصفات الشرعية

ذبح الأضحية قبل صلاة الظهر

تغليف اللحوم قبل التوزيع

السعي لتوصيل اللحوم لمستحقيها.